الجواب : أن اليوم الآخر يوم واحد وأنه عسير على الكافرين ويسير على المؤمنين ، وأن ما ورد فيه من أنواع الثواب والعقاب أمر لا تدرك حقيقته في هذه الحياة الدنيا وإن كان أصل المعنى معلوماً لنا في هذه الحياة الدنيا ".
وهذه الخلاصه ان من كان عمل على الكتاب والسنه فلاخوف عليه فسيكون الحساب يسيرا عليه باذن الله ومن كان غير ذلك فسيكون عسيرا
نسال الله ان يلطف بنا ويغفر لنا ماقدمنا وما أخرنا وان يتوافانا مؤمنين
جزاكي الله خير وبارك الله فيك